ال أكثر مثبطات اللهب غير العضوية شيوعًا هي الهيدروكسيدات أو الألومنيوم و المغنيسيوم الألومنيوم ثلاثي هيدروكسيد (ATH) هو إلى حد بعيد أكثر مثبطات اللهب استخدامًا إنه غير مكلف للغاية ، ولكنه يتطلب عادةً تحميلات أعلى من البوليمرات تصل إلى أكثر من 65@. يعتمد أسلوب عملها على إطلاق الماء (عملية ماصة للحرارة) الذي يبرد البوليمر ويخفف منطقة اللهب. هيدروكسيد المغنيسيوم (MDH) يستخدم في البوليمرات ذات درجات حرارة معالجة أعلى ، بسبب إنه مستقر حتى درجات حرارة حوالي 310 درجة مئوية مقابل ATH الذي يتحلل حول 210 درجة مئوية.

مثبطات اللهب هيدروكسيد الألومنيوم (أبيض مسحوق) لمعالجة درجات حرارة تصل إلى حوالي 210 درجة C ، للأسلاك والكابلات والمكونات الإلكترونية والكهربائية القائمة على راتنجات المتصلدة بالحرارة ومواد البناء والنقل الجماعي والدهانات والورنيش والورق والجص مع المواد العضوية

مثبطات اللهب هيدروكسيد المغنيسيوم (أبيض مسحوق) لمعالجة درجات حرارة تصل إلى حوالي 310 درجة c للأسلاك والكابلات والمكونات الإلكترونية والكهربائية القائمة على راتنجات البولي أميد ومواد البناء

هناك معادن أخرى تُظهر تأثيرات تثبيط اللهب وتُستخدم في التطبيقات التجارية. معظمهم تستخدم كمتآزرين أي هم تحسين أداء مثبطات اللهب الأخرى أو هم تستخدم لتأثيرات محددة مثل منع تكوين الدخان ، وزيادة تكوين الفحم ، إلخ على سبيل المثال ، تُستخدم البورات كمزيج من أحماض البوريك والبوراكس كمثبطات للهب في السليلوز (قطن) وبورات الزنك للبلاستيك وأنواع البلاستيك الأخرى مثل البولي أوليفينات أو اللدائن أو البولي أميد أو الإيبوكسي في المحتوية على الهالوجين أنظمة ، تُستخدم بورات الزنك جنبًا إلى جنب مع أكسيد الأنتيمون (بشكل أساسي لتقليل التكلفة) ، بينما تكون خالية من الهالوجين عادة ما يتم استخدامه بالاقتران مع ATH ، MDH أو الفوسفور الأحمر

في بعض التطبيقات الخاصة ، يمكن استخدام بورات الزنك بمفردها. المركبات المحتوية على البورون تعمل بالتسرب التدريجي للماء وتشكيل طبقة زجاجية تحمي السطح.

تم تطوير مركبات الزنك في البداية كمثبطات دخان للبولي كلوريد الفينيل (الزنك هيدروكسيستات). في وقت لاحق تبين أن هم تعمل أيضًا كمثبطات للهب في بعض أنواع البلاستيك من خلال تعزيز تكوين الفحم

مواد مالئة غير عضوية أخرى مثل التلك أو الطباشير (الكالسيوم كربونات) تسمى أحيانًا مثبطات اللهب ، الخاصة بهم طريقة العمل هي ببساطة عن طريق التخفيف ، أي هم هم قلل من كمية البوليمر ومن ثم الحمل